أصبح مصطلح “Man U” لاحقاً في التسعينيات شائعاً بين جماهير الأندية المنافسة، لكنه لم يُستخدم على نطاق واسع من قبل أنصار يونايتد أنفسهم، إذ كان يُنظر إليه على أنه مصطلح مقتبس من جماهير الخصوم.

وعلى جانب آخر، يفضل مشجعو النادي داخل مانشستر أو المقربون منه استخدام تسميات مثل يونايتد أو MUFC أو الريدز، إلا أن مصطلح مان يو لايزال يُستخدم على نطاق واسع من قبل جماهير من خارج المدينة، وربما لذلك لا يزال اللاعب السابق ستيف بروس،يستخدم مصطلح مان يورغم لعبه أكثر من 400 مباراة مع النادي.

في مدن مثل ليدز ونيوكاسل، يشير مصطلح يونايتد إلى فرقهم المحلية، وليس الريدز، لذلك يشعر بعض أنصار يونايتد بالإزعاج عندما يُشار لناديهم بـ يونايتد بشكل عامي، إذ يرون في ذلك تجاهلاً لتاريخ ناديهم.

في المقابل، يرى آخرون أن التسمية لا تعني سوى الولاء، بغض النظر عن اللهجة أو النطق، فالبعض يقولها يونايتِد، وآخرون يانيتِد، وبعضهم حتى مان يونايتد، هناك من يرفض تماماً نطق مان يو باعتبارها نغمة دخيلة، وآخرون يرونها مجرد اختصار سهل ومتداول.

أما في ألمانيا، فالنادي يُعرف غالبًا بـ مان يو، لكن يُنطق هناك على طريقة مين يو، بسبب تعقيدات نطق الحروف الإنجليزية لدى متعلمي اللغة هناك.

واستخدم جماهير الفرق المنافسة بعض المصطلحات المرتبطة بالنادي بطريقة تجاوزت حدود السخرية إلى الإهانة الصريحة، مثل مانيور أو ما هو أسوأ ميونيخز في إشارة إلى كارثة ميونيخ الجوية عام 1958.

ذات صلة